فى مكان ما بإحدى المدن الجبليه حيث الجبال عن يمينك ويسارك يسير الأستاذ خليفه بسيارته فى هذا الطريق الضيق الذى يتحمل سيارتان بالكاد.
الساعه الثانيه بعد منتصف الليل والطريق شبه مظلم ؛ فقط إضاءة السيارات.
الجو مرعب لكنه جميل وهادىء.
فجأه اخترق هذا الهدوء نور سياره أخرى تسير أمامه.
الأستاذ خليفه يحمد الله ليس هو فقط من يسير على هذا الطريق الممل.
كانت سيارته أسرع لذا اقترب من رفيقه ولكن لم يكن مطمئن لما يحدث فكلما اقترب أكثر كلما أبطىء الأخر سيارته وكأنه ينتظره!!!!!
وحانت اللحظه الحاسمه لحظة مروره من هذه السياره ...................... ولكن
حينما حاول أن يمر من يسار السياره لم يسمح له بالمرور!!!!!!!!!!!!!!! لماذا؟
يحاول مره أخرى من الجهه اليمنى يعترضه أيضا !!!!!!!!!!!
ما هذا المجنون ؟ لم فعل ذلك ؟ وماذا يريد ؟
كلها أسئله دارت فى لحظات ولكن ليس لها إجابات.
تكرر هذا الأمر ..... مره وإثنتان وثلاثه.
الأستاذ خليفه : لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء
الغبى ده بيعمل كده ليه هو مفكر نفسه مين ده أنا أنفخه بس والله لأوريه وهاعلمه السواقه بجد بس أنا أعديه بس.
حاول مره أخرى ولكن الطريق ضيق جدا والمساحه تحكمه
الأستاذ خليفه فى موقف حرج للغايه كرامته تهان من شاب طائش وغبى ولكنه لا يستطيع أن يفعل أى شىء.
لذا قرر أن يستسلم حتى لا يهان أكثر من ذلك فقرر أن يتوقف بسيارته حتى يرحل هذا السخيف ............... فتوقف.
ولكن كل إنسان يقدم على عمل بإختياره فإنه يحب أن يعطيه حقه حتى ولو كان عملا سخيفا لهذا الهدف توقف صاحب السياره أيضا
الأستاذ خليفه: يا ربى ماذا فعلت كى تبتلينى بهذا الأحمق ولكن هذه فرصتى والله لن أتحدث معه حتى فقط يدى هى من سينطق
اقترب الأستاذ خليفه ويقترب ويقترب وحينما أصبح على بعد أمتار قليله انطلقت السياره أخذ يجرى وراءها ولكنها سريعه!!!!!!!!!.
عاد الأستاذ خليفه إلى سيارته بعد مجهود لا يليق بكبر سنه وحينما اقترب منها شعر بإضاءه من خلفه فالتفت ليرى السياره اللعينه وقد عادت وراءه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ماذا يفعل هذا المسكين فى هذا الطريق الكئيب ومع هذا الشخص السئيل.
قرر أن يحفظ كرامته ويسير حسب ما تشاء الظروف
تسير السيارتان سيارة الأستاذ خليفه خلف السياره الأخرى وكأن هذا ما أراده السائق الأخر ألا يتخطاه الأستاذ خليفه وأن يسير وراءه وكأنه يجره كالحيوان.
النهايه : فى نهاية الطريق ولا بد أن ينتهى
عند انتهاء الطريق توقع الأستاذ خليفه أن يفر هذا الشخص هاربا ولكن حدث عكس ذلك توقفت السياره وفتح السائق الباب.
وكأن الأستاذ خليفه فتحت له باب الجنه أخذ مسدسه وخرج وقد اتخذ قراره مهما حدث .
خرج السائق من سيارته للمواجهه.
شىء لم يتوقعه الأستاذ خليفه ولم يخطر بباله نهائيا.
خرجت من السياره امرأه فى غاية الجمال والفتنه وفى أبهى صوره ممكن أن ترى فيها امرأه.
ابتسمت له وقالت : ايه رأيك دمى خفيف صح
وضع مسدسه فى جيبه وابتسم قائلا : هو فيه أخف من كده إنما الجميل اسمه إيه .
الساعه الثانيه بعد منتصف الليل والطريق شبه مظلم ؛ فقط إضاءة السيارات.
الجو مرعب لكنه جميل وهادىء.
فجأه اخترق هذا الهدوء نور سياره أخرى تسير أمامه.
الأستاذ خليفه يحمد الله ليس هو فقط من يسير على هذا الطريق الممل.
كانت سيارته أسرع لذا اقترب من رفيقه ولكن لم يكن مطمئن لما يحدث فكلما اقترب أكثر كلما أبطىء الأخر سيارته وكأنه ينتظره!!!!!
وحانت اللحظه الحاسمه لحظة مروره من هذه السياره ...................... ولكن
حينما حاول أن يمر من يسار السياره لم يسمح له بالمرور!!!!!!!!!!!!!!! لماذا؟
يحاول مره أخرى من الجهه اليمنى يعترضه أيضا !!!!!!!!!!!
ما هذا المجنون ؟ لم فعل ذلك ؟ وماذا يريد ؟
كلها أسئله دارت فى لحظات ولكن ليس لها إجابات.
تكرر هذا الأمر ..... مره وإثنتان وثلاثه.
الأستاذ خليفه : لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء
الغبى ده بيعمل كده ليه هو مفكر نفسه مين ده أنا أنفخه بس والله لأوريه وهاعلمه السواقه بجد بس أنا أعديه بس.
حاول مره أخرى ولكن الطريق ضيق جدا والمساحه تحكمه
الأستاذ خليفه فى موقف حرج للغايه كرامته تهان من شاب طائش وغبى ولكنه لا يستطيع أن يفعل أى شىء.
لذا قرر أن يستسلم حتى لا يهان أكثر من ذلك فقرر أن يتوقف بسيارته حتى يرحل هذا السخيف ............... فتوقف.
ولكن كل إنسان يقدم على عمل بإختياره فإنه يحب أن يعطيه حقه حتى ولو كان عملا سخيفا لهذا الهدف توقف صاحب السياره أيضا
الأستاذ خليفه: يا ربى ماذا فعلت كى تبتلينى بهذا الأحمق ولكن هذه فرصتى والله لن أتحدث معه حتى فقط يدى هى من سينطق
اقترب الأستاذ خليفه ويقترب ويقترب وحينما أصبح على بعد أمتار قليله انطلقت السياره أخذ يجرى وراءها ولكنها سريعه!!!!!!!!!.
عاد الأستاذ خليفه إلى سيارته بعد مجهود لا يليق بكبر سنه وحينما اقترب منها شعر بإضاءه من خلفه فالتفت ليرى السياره اللعينه وقد عادت وراءه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ماذا يفعل هذا المسكين فى هذا الطريق الكئيب ومع هذا الشخص السئيل.
قرر أن يحفظ كرامته ويسير حسب ما تشاء الظروف
تسير السيارتان سيارة الأستاذ خليفه خلف السياره الأخرى وكأن هذا ما أراده السائق الأخر ألا يتخطاه الأستاذ خليفه وأن يسير وراءه وكأنه يجره كالحيوان.
النهايه : فى نهاية الطريق ولا بد أن ينتهى
عند انتهاء الطريق توقع الأستاذ خليفه أن يفر هذا الشخص هاربا ولكن حدث عكس ذلك توقفت السياره وفتح السائق الباب.
وكأن الأستاذ خليفه فتحت له باب الجنه أخذ مسدسه وخرج وقد اتخذ قراره مهما حدث .
خرج السائق من سيارته للمواجهه.
شىء لم يتوقعه الأستاذ خليفه ولم يخطر بباله نهائيا.
خرجت من السياره امرأه فى غاية الجمال والفتنه وفى أبهى صوره ممكن أن ترى فيها امرأه.
ابتسمت له وقالت : ايه رأيك دمى خفيف صح
وضع مسدسه فى جيبه وابتسم قائلا : هو فيه أخف من كده إنما الجميل اسمه إيه .